احلــ الاوقات ــى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احلــ الاوقات ــى

اللاستفادة والصداقة

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
elking
عضو ما بنستغنا عنه
عضو ما بنستغنا عنه
elking


ذكر
عدد الرسائل : 280
تاريخ الميلاد : 10/08/1988
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : كورة
المهنة : بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! Collec10
الاوسمة : بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! Vbfs2
تاريخ التسجيل : 07/10/2008

بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! Empty
مُساهمةموضوع: بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!!   بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 17, 2008 11:31 pm

بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!!





ينهمك الكثير من الدعاة بعد انتهاء شهر رمضان الكريم في استعرض المفارقات لدى المسلمين في رمضان وبعد رمضان من حيث الالتزام بالعبادة والطاعة والعمل الصالح ، لكن الذي لا يمكن إنكاره أن بعض الدعاة الآن بدؤوا يركزون بوضوح على الأسباب التي تدفع المسلم لكي لا يكون " رمضانيا " ، بل الأدهى أن يكون المسلم منخدعا بعبادته في رمضان وكأنها حصن منيع له طيلة السنة من العبادة والطاعة والعمل الصالح .


د. صلاح سلطان أحد أبرز الدعاة المصريين فضل أن يقدم هدية لكل مسلم بعد رمضان وهي كتيب حمل عنوان " ثوابت الإيمان في حياتنا بعد رمضان " ، ويعدد د.صلاح من هذه الثوابت أربعة أولها كما ذكر في الكتيب : الانتقال من زيارة المساجد إلى عمارتها، فهناك من المسلمين من يقاطع المسجد، وهناك من هو زوار لها، وهناك صنف آخر قلبه معلق بالمسجد لا يستطيع العيش بدون أن يعمر بيت الله: "إنما يَعْمُرُ مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين". (التوبة:18). وفي قراءة: "إنما يُعَمِّرُ...". فلا يسع أي مسلم إلا أن يعمر بيوت الله ابتغاء هذا الثواب الكبير والأجر الجزيل، بأن نستمر في التردد على المساجد لأداء الصلوات، والعمل على توسيع دور المسجد ليقوم بمهمته الشاملة كما كان على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه.
أما الثاني فهو : تعاهد القرآن تلاوة وفهما وعملا ودعوة، فلنعترف أننا نقرأ القرآن إذا قرأناه ونحن مرضى القلوب؛ لأن القرآن الذي صنع جيلا فريدا وحضارة شامخة لم يتغير، وإنما نفوسنا هي التي تغيرت، ومن هنا وجب أن نتعامل مع القرآن معاملة خاصة، فنتعلم أحكام التجويد، وننتظم بدقة في قراءة الورد اليومي وليكن بعد صلاة الفجر وقت البركة، أما الثالث فهو الانتظام في ورد دائم من الصيام بعد رمضان، فهي من الثوابت المهمة والثمرات الطيبة التي يخرج بها المسلم من رمضان وقد عاش حلاوة الصيام ولمس أثره من تقريب للدمعة وشفافية في النفس وصفاء في القلب والعقل، فهناك صيام النذر والكفارات من الفروض، والرابع: المشاركة الفعالة في أعمال البر والنفع العام، فشهر رمضان تكثر فيه أعمال البر والخير، ومن ذاق حلاوة عمل الخير والإحسان حري به أن يواصل مسيرته بعد رمضان، فأجر الإنفاق وأعمال البر والخير معلوم للجميع، وكم نعاني في حياتنا من الرتابة والملل وأوقات الفراغ التي نضيعها هدرًا، فأولى بنا توظيف هذا الوقت في العمل الخيري والنفع العام، ففي ذلك حل لكثير من مشكلاتنا النفسية والاجتماعية والمجتمعية.



غيروا ما بأنفسهم


يدرك الكثير منا الفرق الواضح الذي يحدث له في رمضان من راحة نفسية وسكينة واستقرار وقرب من الله الكريم ومسارعة إلى العمل الصالح والعبادة ، ويكره الجميع العودة لكل تقصير كنا فيه قبل رمضان ، لكنه بالتدريج أو بالسرعة الفائقة يعود !!
إذا تعدي الشخص مقدار معين من الإرادة والتصميم لعدم العودة فسيوفقه الله الكريم لأن يستمر عملا بقوله عز و جل :" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " ، خاصة أنه من شروط قبول العمل في رمضان كما يقول العلماء هو إحداث تغير فعلي ومتواصل بعد رمضان ناهيك عن توفيق الله للعبد لمزيد من الطاعة والعبادة والأعمال الصالحة .
رائد كان يعيش في "الجنة " بسبب تخلصه من الغضب طيلة شهر رمضان ، وشغله الأكبر بعد انقضاء الشهر أن يحافظ على هدوئه !! حتى أنه لأول مرة يصوم بيض شوال الستة ليواصل المزيد من الوجود في هذه النعمة بالصيام ، يقول رائد :" كنت مصر على لا يثير غضبي الكثير من منغصات الحياة وقد نجحت بفضل الله بذلك في رمضان وساعدتني زوجتي على ذلك وأسأل الله أن يكون إصراري على الحفاظ على الصلاة في المسجد وقراءة القرآن وغيرها من العبادات والأعمال سبب في أن يرحل الغضب عندي خاصة أنه تسبب لي في مشاكل صحية واجتماعية ونفسية كثيرة " .
أما أم كريم فأجمل ما تخلصت منه في رمضان كما تقول " النميمة " حتى أنه بفضل الله تتذكر أنها لم تسمح لأحد أن ينم على أحد أمامها ولم تشارك هي في نقد الآخرين طيلة رمضان ، تقول أم كريم :" أنا قليلة الاختلاط في الوسط الاجتماعي بسبب طبيعي عملي المكتبي المغلق ، لأنه من الصعب على من يطيل الجلوس مع الناس أن ينجو من النميمة وأنا أقصد هنا المرور على إخبارهم وموقفنا منها و لا أقصد التعرض لهم بالكلام السيئ القبيح "
أم كريم الآن قادرة بفضل الله أن تضبط مثل تلك الأحاديث مع الآخرين ولا تسمح لأحد بأن يتأتي بسيرة أحد بطريقة مرفوضة ، تقول : " أنا أؤكد للجميع أن النميمة تقف وراء الكثير من العوائق التي نعيش فيها ، وهي سبب رئيسي لحرمان الإنسان من طاعة أو عمل صالح أو عبادة " وتدعو أم كريم الجميع للمقارنة بين يوم لم ينم فيه على أحد وأخر تمت النميمة فيه لو بذكر كلمة أو كلمتين ، تقول أم كريم :" النميمة قد تحرم الإنسان من الصلاة المبكرة خاصة في صلاة الفجر وتجعل النفس ثقيلة في عمل الخير والذكر وأشياء كثيرة وهذا ما اكتشفته هي شخصيا في شهر رمضان المبارك .


أدومها وأن قل
" علامة قبول الطاعة أن يوفق الله العظيم المسلم لطاعة بعدها " ، هكذا أكد السلف فإن وفقت لطاعة وأعمال صالحة بعد رمضان فهذا دليل على قبول عملك وعلى الحاجة الماسة للحفاظ والتواصل ويؤكد ذلك قوله عز وجل [: وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدى ] (مريم:76) .
الباحث الشرعي المصري أكرم كساب يقول إن من مميزات الإسلام أنه دين عبادة مستمرة وطاعة دائمة، ولا تنتهي العبادة فيه بانتهاء شعيرة، أو الفراغ من فريضة. بل العبادة مستمرة مع الإنسان من لحظة تكليفه، إلى لحظة تكفينه، وقد قال الله لنبيه صلى الله عليه وسلم: [وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ] (الحجر:99) "، ويضيف كساب :" من هنا كان النبي صلى الله عليه وسلم يحذر من انقطاع العمل ويوضح أن: "أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل" (رواه البخاري) ،وفي حديث أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر في دعائه أن يقول: "اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك" فقلت: "يا رسول الله ما أكثر دعائك: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قال: يا أم سلمة إنه ليس من آدمي إلا قلبه بين إصبعين من أصابع الله عز وجل؛ فإن شاء عز وجل أقام وإن شاء أزاغ" (رواه أحمد عن أم سلمة).
كن ربانيا وليس "رمضانيا "
يقول الداعية المصري عمرو خالد محذرا المسلمين بعد رمضان من الفتور :" إياك والهبوط من الهمة العالية، فلقد أنعم الله علينا بعبادة طويلة في رمضان، وليس من المعقول أن نترك كل هذا الزرع يحصده الشيطان! لقد عرفت أثر العبادة، وذقت طعم الإيمان، وحلاوة الطاعة، ولذة المناجاة ، فعليك أن تحافظ على هذه المكاسب، وتلك المنجزات؛ فتحرص على الطاعة، وتقبل على العبادة، وتلزم الطريق المستقيم والهدي القويم " ، ويضيف :" وفي نفس الوقت من المستحيل أن نرجع للعبادة التي كنا فيها أيام رمضان، ولكن من الممكن أن نحافظ على الحد الأدنى الذي نبدأ به من يوم انتهاء رمضان "، ويؤكد الداعية على أن كل مسلم باستطاعته الحفاظ على روح رمضان في أي وقت، ويسرد الداعية عمرو خالد مجموعة من النقاط للحافظ على الطاعة والعبادة بعد رمضان ومنها :
 ابدأ ختمه جديدة في القرآن: ولو صفحة واحدة في اليوم.
 الدعاء يوميا ولو دقيقتين بعد صلاة العشاء.
 ذكر الله يوميا؛ وخاصة أذكار الصباح والمساء.
 الصلوات الخمسة في جماعة على الأقل 3 صلوات في المسجد.
 وجود الصحبة الصالحة والحرص عليها؛ حتى نعين بعضنا على الطاعة والثبات ونذكر بعضنا .
 صيام الست من شوال، فعن أبي أيوب الأنصاري قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان وأتبعه ستاً من شوال فكأنما صام الدهر كله" (رواه مسلم).






منقول للفائدة



ولاتنسونا من الدعاء
[center]




تحياتي
عاشق تامر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب المجروح
العضو البرونزى
العضو البرونزى
القلب المجروح


ذكر
عدد الرسائل : 620
تاريخ الميلاد : 10/01/1991
العمر : 33
العمل/الترفيه : مندوب شركة ادوية/ دخول النت
المزاج : عادى
المهنة : بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! Collec10
الاوسمة : بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! Mod
تاريخ التسجيل : 13/10/2008

بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!!   بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!! I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 19, 2008 10:38 am

جامدة اوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elrhabnet.yoo7.com
 
بعد رمضان.. حافظوا على ما غيرتموه في أنفسكم!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» *** كيف تعرف قبول رمضان منك ..اثبت و لك الجائزه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلــ الاوقات ــى :: المنتدى العام :: اسلاميات-
انتقل الى: